فى ظلال زيارة ميركل اليائسة الى خليفة المحمديين اردوغان الفاتح


حيّرت زيارة ميركل رئيسة الحزب المسيحى الألمانى الحاكم إلى تركيا عشاقها المسلمين (الذين يتعمدون ان ينسون دائما انها مسيحية متطرفة و رئيسة الحزب المسيحى الألمانى و تحكم المانيا لفهما لتعاليم المسيح وفقا لإيديلوجية حزبها حيث يتعمد المحمديين الكذب بالقول ان المانيا مٌلحدة و لا توجد مسيحية فى المانيا و هو كلام عجيب يتناقض مع كون الحزب المسيحى هو حزب الاغلبية على الدوام فى المانيا منذ نفوق الحاج عبد اللات المهدى هتلر رضى رب الكعبة عنه و ارضاه) اختلفت التفسيرات العربية و كلنا نعلم ان كل عربى يفسر بالتمنيات و اغلب تفسيراتهم مضحكة و لا علاقة لها بمواقف الطرفين و لكن كل يفسر بالتمنيات فعدو بشار فسر الزيارة بأنها اتفاق بين ميركل و خليفة رسول اللات اردوغان على الدخول بالقوة المسلحة البرية الارضية الى دمشق للقبض على بشار النصيرى قاتل شعبه ناكح نساء المسلمين و ضمان تطبيق شرع اللات فى سوريا لان ميركل (رئيسة الحزب المسيحى) ليست من المسيحية فى شيئ فهى برجماتية و رات بعين الانصاف ان الاسلام هو الحل فقررت استيراد شرع الاسلام لتطبيقه فى المانيا حتى تحل مشاكلها تماما مثلما حل الاسلام مشاكل افغانستان و الصومال حتى ترتفع المانيا الى المكانة العالية لحركة شباب المجاهدين و لا تجادل و لا تناقش يا اخ وطن

بينما المسلمين السنة المتنطعين على اوربا فسروها بانها زيارة لتوفير المزيد من قوارب الموت لتركيا لتصدر بها تركيا المزيد و المزيد و المزيد من المسلمين السٌنة الى المانيا لان ميركل (رئيس الحزب المسيحى) ليست من المسيحية فى شيئ لان المسيحية انقرضت فى المانيا منذ القرن الاول الهجرى بل هى برجماتية نفعية لا تنظر الا للمصلحة الاقتصادية و ترى الشعب الالمانى النصرانى الكفرى انقرض و زال من الوجود و اصبحت الشوارع فى هانوفر ما فيهاشى صَرٍّيخ ابن يومين و الوسيلة الوحيدة لدب الحيوية فى المانيا حتى لا تنقرض و انقاذ الاقتصاد الالمانى من المجاعة هو استراد مجموعة من قطعان الثيران الطلوقة المنكاحة لتلقيح (تعشير بلغة المواشى) نساء المانيا حتى تٌنجبن احفادا لآينشتاين من ديزل و بطرس نورنبرج من نطفة محمد ابن عبد اللات خير البشر ناكح الورى و الورا !!
بينما الحقيقة ان اى زيارة يتم تفسيرها فقط فى اطار ما اعلنته وكالتى الانباء الرسميتين للدولتين عن ما هى موضوعات النقاش بالتحديد التى تباحثها الزعيمان بعد اللقاء و وكالة الانباء الرسمية لدولة الزعيم الزائر عن السبب الذى من اجله يزور الدولة الاخرى رئيسة الحزب المسيحى الحاكم فى المانيا ورطت بلدها المانيا لانها حكمت المانيا فى مسألة غزوات الفتوحات الاسلامية لألمانيا بطريقة شديدة السطحية و العبط على اساس إيديلوجية حزبها القائمة على اساس تعاليم المسيح و المبدأ الانجيلى إن جاع عدوك فإطعمه و ان عطش فإسقه ، بينما تخلت عن حسابات العقل البشرى (ما لقيصر لقيصر و ما للإله للاله اى مسائل الحكم بحساب قوانين السياسة و الاقتصاد و السماويات بقوانين الايمان) فلم تتنبه لانها تٌغرق المانيا فى خطر امنى رهيب من قدوم الفاتحين المسلمين للأراضى الغربية الكفرية لقتل الالمان تنفيذا لاوامر إله القرآن
حكمت ميركل المانيا بتعاليم المسيح بسبب عجزها عن فهم الحق الشرعى المسيحى و ادراك الفارق بين التعاليم الموجهة للقضاة و الحكام و الملوك و الكهنة و هى الناموس و الشريعة الموسويين الواردة فى سفر الخروج و التثنية و بين التعاليم الموجهة للانسان الفرد فى سلوكه الفردى و هى ناموس المسيحية و شرعها الوارد فى سفر متى الاصحاحات من الخامس الى السابع و التى هى شرح للمعنى الحقيقى للوصايا العشر التى سبق ان وردت فى سفر الخروج و التى كانت اغلبها موجه للانسان الفرد
فطبقت أنجيلا الحاكمة ما الزمت المسيحية أنجيلا الفرد به دون ان تتنبه لما الزمت به المسيحية انجيلا الحاكمة

هذا هو سبب الكارثة التى وضعتها رئيسة الحزب المسيحى فى رقبة اوروبا المسيحية و تعرض بها امن اوروبا المسيحية لخطر ارهابى محمدى أحمدى عٌمرى وجودى يهدد بإزالتها من الوجود عبر منح اكثر من خمسة ملايين من شعب دولة الخلافة الاسلامية الجنسية الالمانية وصل منهم مليون الى المانيا بالفعل، الغالبية الكاسحة منهم حملوا السلاح فى جند الخلافة و دمروا بلادهم تحت شعار الشعب يريد تطبيق شرع اللات قبل ان يتوجهوا الى لمانيا لتنفيذ يقية المهمة المحمدية
ميركل إذا تذهب لزيارة تركيا بعد ان اغرقت المانيا بسبب كونها نشات فى ظل نظام شيوعى يحرم المسيحية فى المانيا الشرقية و عندما تعرفت على الحق المسيحى فى ظل الديمقراطية الالمانية تعرفت عليه فى الكبر بعد الوحدة الالمانية و بصورة بسيطة خالية من العمق فكانت فى ايمانها المسيحى الذى اوصلها لرئاسة الحزب المسيحى اكبر الاحزاب الالمانية كطفل فى الايمان و امثالها هو الذى قال فيهم الكتاب المقدس "كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَكُونُوا مُعَلِّمِينَ لِسَبَبِ طُولِ الزَّمَانِ­ تَحْتَاجُونَ أَنْ يُعَلِّمَكُمْ أَحَدٌ مَا هِيَ أَرْكَانُ بَدَاءَةِ أَقْوَالِ الإلهِ، وَصِرْتُمْ مُحْتَاجِينَ إِلَى اللَّبَنِ، لاَ إِلَى طَعَامٍ قَوِيٍّ ، لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَتَنَاوَلُ اللَّبَنَ هُوَ عَدِيمُ الْخِبْرَةِ فِي كَلاَمِ الْبِرِّ لأَنَّهُ طِفْلٌ، وَأَمَّا الطَّعَامُ الْقَوِيُّ فَلِلْبَالِغِينَ، الَّذِينَ بِسَبَبِ التَّمَرُّنِ قَدْ صَارَتْ لَهُمُ الْحَوَاسُّ مُدَرَّبَةً عَلَى التَّمْيِيزِ بَيْنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ " (الكتاب المقدس سفر عبرانيين الاصحاح الخامس الاية الثانية عشر)
فى البداية حاولت ميركل يائسة ان تٌجبر دول اوروبا الشرقية مهيضة الجناح على ان تتحمل هى فاتورة طفولة ميركل فى الايمان و جهلها بالفارق بين الشريعة الموسوية الموجهة للقضاة و الملوك ليحكموا بها بلادهم و يعدلوا بها بين الناس و الشريعة اليسوعية الموجهة للفرد المسيحى فى سلوكه الشخصى
و بعد ان فشلت بسبب موقف قوى من رومانيا و بولندا و سلوفينيا و تشيكيا و الشعب المجرى البطل و رئيس وزراءهم البطل و الصحفية المجرية البطلة بيترا لازو
سبب زيارة ميركل لتركيا هو معرفة طلبات تركيا التى تبتز بها تركيا الاتحاد الاوروبى بواسطة تصدير اللاجئين المسلمين منها الى الاتحاد الاوروبى
زارت ميركل تركيا و كل هدفها ان تسأل أردوغان الفاتح ماذا يريد بالضبط من وراء غزوة الفتوحات الاسلامية لتركيا ، ما الذي يريد ان يبتز تركيا لكى يحصل عليه
و بعد الزيارة عرفت المانيا ان تركيا تريد ثمن باهظ جدا مقابل ايقافها للعمليات المنظمة الممنهجة المٌمولة المٌدارة بواسطة السلطة التركية الفتحة لــ تصدير اللاجئين المسلمين السوريين الى المانيا ( و الماينا بالتحديد التى هى المكان المفضل للاستيطان التركى فى اوروبا) بعد ان تمت طلائع الفتح بالفعل و شربت ميركل بغباءها و عبطها و جهلها باعماق الحق المسيحى و سطحية و طفولية مسيحيتها و سطحية و طفولية مسيحية حزبها خازوق الفتوحات الاسلامية لألمانيا الى آخره بعد ان أغرقت تركيا المانيا بالفعل فى الافواج الاولى من طوفان المسلمين الذين تصدرهم تركيا اليها
و قد عرفت المانيا بعد ان تمت الزيارلة الى تركيا ان الثمن الذى تريده تركيا لايقاف الفتوحات الاسلامية السٌنية _تحت مسمى اللجوء_ للغرب الكافر التى يقودها اردوغان الفاتح الفتاح النكاح خليفة محمد الفاتح هـــو ان تمنح المانيا كل مواطنى تركيا الحق فى الاقامة و العمل و التملٌك فى أراضى دول الاتحاد الاوروبى بدون فيزا
هذا كان الثمن الذى لا ترضى عنه تركيا بديلا لضرب سٌنة سوريا بالجزمة و نشر شرطتها على اراضيها و منع ان تكون اراضى تركيا منطلقا لاعمال الارهاب و الفتح و الغزو اللا مشروع الى اراضى الدول المجاورة
و أظن ان من المستحيل على المانيا ان تدفع هذا الثمن الباهظ الذى اصرت تركيا على الحصول عليه لان مهما كان عدد اللاجئين الفاتحين السوريين الذين ستغزو بهم دول دولة اردوغان الفاتح أراضى الاتحاد الاوروبى لن يكون بنفس اعداد الاتراك المسلمين الراغبين فى استيطان أراضى الاتحاد الاوروبى لو رضخت المانيا و فتحت لهم باب الاتحاد الاوروبى للدخول بدون فيزا و العمل و التملٌك
مشكلة ميركل هى ان ميركل (رئيسة الحزب المسيحى) مثلها مثل كل الشعب المسيحى الغربى ، شعب مسيحى حق (لا تقل لى ان الفسوق ينتشر بينهم لان الفسوق غير الزنا الذى هو مثله مثل اى خطيئة هو كسر للوصية و مرفوض من المجتمع علما بان الوصية الاولى التى هى رأس رأس رؤوس كل الوصايا هى «تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ هذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ الأُولَى وَالْعُظْمَى والثَّانِيَةُ مِثْلُهَا: تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ؛ بِهَاتَيْنِ الْوَصِيَّتَيْنِ يَتَعَلَّقُ النَّامُوسُ كُلُّهُ وَالأَنْبِيَاءُ»{الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثانى و العشرين الاية السابعة و العشرين} و لا تقل لى ان مجتمعاتهم تتيح للملحدين حق الالحاد لان المسيحية لا تعرف ابدا فكرة إجبار الناس على الايمان بالعافية او تخيير غير المسيحيين احدى ثلاث المسيحية او دفع الجزية او الذبح ) لكن هذا الشعب الذى نشأ فى ظلال المسيحية الوارفة التى جعلته ينشأ بهذا القدر من المحبة حتى يفتح هؤلاء الاغبياء بيوتهم للوحوش المسلمة المفترسة القذرة لتستوطنها مشكلته الكبرى انه نشأ فى نظافة المسيحية التامة فلم يرى الوساخة يوما

لهذا هذا الشعب الطفل لا يظن ان هناك شيئ فى الدنيا اسمه وساخة
لهذا مهما تقنع الفرد من هذا الشعب ان هناك شيئ فى الدنيا اسمه "وساتخة" فأنه يتهمك بانك كاذب و حقود و عنصرى و مريض نفسيا
مهما تقدم له الاوامر الصريحة فى كتاب القرآن بان يتم حز السيف فى رقبته و تخييره احدى ثلاث الاسلام او دفع الاتاوة او الذبح فأنه يتهمك اوتوماتيكاي انك كاذب كاذب كاذب و بالتاكيد لا يمكن ان يكون هناك دين من الممكن ان يتبعه انسان من الممكن ان يكون يدعوا الى هذا
حتى عندما تقدم له الاية القرآنية بنصها من واقع احدى مواقع القرآن السعودية الحكومية و تطلب منه استخدام برنامج ترجمة الترونية لترجمتها للغة الالمانية و تعرض عليه نفس النص مترجم من احد مواقع القرآن السعودية الحكومية و فيها ترجمة رسمية للقرآن فى اللغة الالمانية فإن يرد علينا ايضا باننا كاذبين لان بالتأكيد هناك تفسيير ما لهذه الايات يجعل معناها غير ما فهمنا نحن و فهم هو و بالتأكيد ذلك المعنى المزعوم هو المعنى الذى يؤمن به المسلمون
و لو عارضته فى هذا سيظل الى اخر ثانية فى عمره الا ان يقطع سيف الاسلام المسلول رأسه من فوق عنقه سيظل يتهمنىة انا بإنى كاذب و مريض نفسيا و حاقد و عنصرى .
كلى ثقة ان بعد ما فعلته ميركل الطفلة فى ايمانها التى لم تتلقى من المسيحية سوى اللبن الضعيف و لم تقرب الطعام القوى و لم تدخل الى العمق فى الفكر المسيحى و دراسات التاريخ لتفهم فهم البالغين فى الايمان ، فأن الشعب الالمانى قد بدا يشيخ ، كلى ثقة انهم غما سيتحولون الى رجال مثل الشعب الاسبانى الشقيق و يطردون آخر مستوطن عربى مسلم من هانوفر ، او انهم سيتحولون الى شعب قبطى مهيض الجناح مجرد اقلية صغيرة بعد ابادة اغلبها تدفع الجزية تعيش فى ذلك فى وسط اغلبية عربية محمدية تقهرها و تجعلها ترقص بالزنبلك لسماحة الاسلام .
و.م