الاسلام × اليهودية < 100 : 0 > لصالح اليهودية


من حسن الحظ ان الكائن المحمدى المسمى "إسلام" قد دٌحٍر بالسواعد الفتية لفتى صهيون "يـــورى ساسون" ، ليس الامر ان "يورى ساسون" ح يكبش و يدينا ، و ليس الامر مجرد وقع اسم "ساسون" على آذاننا فهو اسم عائلة من اشهر عائلات اليهود المصريين كان من ابناءها مصممى ازياء و فنيين صيانة معدات دقيقة و ساعات و كاميرات حتى ان بعض الاجزاء من الساعات و الكاميرات و بعض الحيل فى تفصيل الملابس تسمى فى مصر فى لغة الورش المصرية الى يومنا هذا "سواسين" نسبة الى عائلة "ساسون"
و هو اسم بالتأكيد محبب الى قلب كل عاشق للفن فى الزمن الجميل حيث كان هذا الاسم هو اسم نجم السينما المصرية البدين الظريف "إلياس ساسون" الذى غنت له أرملة إمام الدعاة و فيلسوف الاسلام و مؤسس فن الجلا-جلا و توظيف الاموال و الرزق الطيب الحلال الذى لا ربا فيه و لا ريبة مولانا الشيخ الشعراوى و المقصود طبعا ارملته الفنانة شادية و التى غنت للفنان "إلياس ساسون" رائعتها :- إحنا الثلاثة سثكر نباتة إحنا الثلاثة حاجة شرباتاتا
و شاركها بطولة افلام البنات شربات و بيت النتاش و البطل و السر فى بير ..... و غيرها الكثير حتى تم طرده من مصر سنة 1946 بعد صدور قانون ينزع الجنسية المصرية عن كل من يتصف بالصهيونية و الشيوعية !!!( لم يتم طرد احد من مصر بتهمة الشيوعية و لكنها عادة المحمديين منذ قديم الازل يحاولون تغطية عنصريتهم تجاه الاخر الدينى و العرقى باى ساتر سياسى ) و هو القانون الذى اسلمت بسببه ليلى مراد و شقيقها منير مراد و كل من بقى من اسرائيليو مصر فى وطنهم مصر .

بل الامر ان فوز فتى صهيون المفتول العضلات متوقد الذهن "يورى ساسون" على الكائن المحمدى رحم رؤوسنا من صداع كبير نحن كنا بفضل اللات و العزى و مناة الثالثة الاخرى فى غنى عنه

شوف بقى يا إسطى لو كان المسلم فاز كانوا وجعوا راسنا بخير لاعبين الارض و خير قبائل الارض و نسل خير البرية و خير امة انزلت للناس و اذكى شعب فى العالم بشهادة الامم المتحدة !! و شعب مالهوش كاتولوج و شعب مالهوشى " مانيوال جايد " و شعب طيظه كبيرة و كيف انهم كسروا انف اللاعبين الاسرائيليين الذى لا ينكسر و حطموا اسطورة اللاعب الاسرائيلى الذى لا يٌقهر و اذلوا اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود و معهم النصارى و بالتحديد نيصارة ميييصر الاقباط لان ما الاقباط الا اذناب اليهود و الصهاينة أما نيصارة الغرب القوى فهم احسن منهم لانهم وفقا لفتوى شيخ الازهر اهل فطرة و ح يخشوا الجنة على عكس نيصارة ميييييصر ولاد كلب و ح يخشوا النار دنيا و آخرة


لو كان الكائن المحمدى عملها و فاز كان ح يبقى نهارنا اكثر سوادا و كانوا وجعوا رؤوسنا أكثر من وجعها الدائم بالملاحم عن الفوز الاعجازى الذى تم بفضل مشاركة سيدنا ابو بكر الصديق فى تكتيف اللاعب اليهودى و السيدة عائشة رضى اللات عنها الحميراء التى قامت بعمل عرض استرتيز امامه حتى تشغله عن اللاعب المسلم كما فعلت الانسة بإذن اللات "مادلين طبر" فى فيلم الطريق الى ايلات مع قائد قوات العدو السهيونى اللى كان بيدهن لها ظهرها باللوشن علشان الشمس ما تحرقهاشى فينتصر الاسلام على الفور ! و كيف ان اللاعب المسلم توضأ قبل المباراة مباشرة حتى يمكن الملائكة من مشاركته فى المباراة لان الملائكة لا تقرب الغائط و كيف ان الفوز الاسطورى الذى رفع راية العرب و المحمديين و اعاد لهم الكرامة فى معركة الكرامة تم فى ظل تآمر الحكم البوذى و هتافات عدائية مسعورة من الجمهور النصرانى و مقالات تحريضية من الصحفيين الايزيديين و برامج تليفزيونية تحريضية من الاعلام الزرادشتى و كيف ان عامل الملعب المجوسى قام برش المياه تحت اللاعب المسلم حتى يتزحلق و مدير التغذية الهندوسى قام برش بيروسول فى طعام اللاعب المسلم و قام برش مقويات فى طعام اللاعب اليهودى

هذا ما كان المحمديين يستعدون له بمجرد فوز الكائن القذر "إسلام" و كانوا سيصبونه فى آذاننا المسكينة و يصيبون به رؤوسنا بالصداع النصفى فور فوز الكائن المحمدى

ربما لذلك كان لــ"الكبسة" وقع كبير على رؤوس الكائنات العربانية المحمدية اصابت تلك الكائنات بحالة من هذى الحسرة

يكفى ان التسخين قبل المباراة فقط كان ان كل وسائل الاعلام المصرية الحكومية و الخاصة تضع المشاهدين و المستمعين و القراء فى جو من الاثارة حول هل سيقبل بطلنا المحمدى الكبير "اسلام" ان يتناول و يتكرم و يعطى اليهود شرف ان يلاعب اليهودى و العياذ باللات ام لا ، و دائما ما كان المذيعين ينصحونه أولا بأن يصلى صلاة الاستخارة ثم يقوم بعد ان ينشرح صدره بالمشاركة فى المباراة و الفوز على اليهودى الكافر و دحره و كسر انف اليهود و اثبات ان الاسلام يعلوا و لا يٌعلى عليه لان الانسحاب معناه هروب المسلمين من مواجهة الكافرين و لكن كل المذيعين و الصحفيين طالبوا "اسلام" ان يتوضأ قبل المباراة و يصلى ركعتين للات حتى تشترك معه السيدة عائشة فى المباراة التى لا يبتغى فيها "اسلام" الا كسر انفس الكافر و اعلاء راية الاسلام عالية خفاقة فوق كل رايات الديانات الكفرية
ربما بعد كل تلك البروباجاندا الاسلامية كان لـ"الكبسة" وقع كبير عفى نفوق بنى المحمدية
احد الكائنات المحمدية صار يهذى بان اللاعب المحمدى لا ينهزم و لم ينهزم " 100 - صفر " و لكن عبد المفشوخ السيسو (أبو زبيبة مثل طلقة الرصاص الراشقة فى عقله الغبى ) اعطاه اوامر ان ينهزم لأنصاره الصهاينة !!؟؟

طيب يا مولانا هل شملت تلك الاوامر ان يظهر المحمدى (الظهير الشعبى للسيسو) ليس فقط مهزوما و فاشلا بل جلفا و عنصريا و قذرا و متعفنا ايضا و كارها بهذه الدرجة لــ الصهاينة و متعمدا مقابلة الحسنة الصهيونية بالسيئة ؟؟؟ أم ان عم الشيخ "إسلام الشهابى" أراد ان يــٌــجـــود زيادة على الأوامر ؟
فقد انحنى اللاعب الاسرائيلى البطل "يورى ساسون" للبغل المحمدى "إسلام الشهابى" فلم يرد التغل العربى المحمدى الانحناءة بإنحناءة و هو ما تفرضه قوانين اللعبة
و بعد انتهاء المباراة و كعادة الانسان الغربى المنتصر المتحضر يتقدم باخلاق المسيحية الى المهزوم مواسيا اياه ليشركه معه فى فرحة الفوز حتى لا يفرح بمفرده فيذهب المنتصر الى المهزوم بمنتهى التواضع و يقول له : انت البطل الحقيقى و لست انا
و هى عادة حتى تجدها فى مبارايات كرة القدم حيث ان من يذهب الى الاخر هو المنتصر فيذهب دائما مدرب الفريق المنتصر و كابتن الفريق المنتصر الى دكة الفريق المهزوم ليصافحا مدرب و كابتن الفريق المهزوم و يقولان لهما مواسيان : انتم الابطال الحقيقيين و لسنا نحن ، و تلك التصرفات البسيطة هى ما يعرف بـ الروح الرياضية
فلما تقدم البطل الاسرائيلى "يورى ساسون" مصافحا ضحيته المهزوم قائلا له : لا تحزن انت البطل الحقيقى
امتنع النغل المحمدى ان يمد يده ليصافح البطل الاسرائيلى حتى لا يتنجس ؟
و الانكح كان ان البطل الاسرائيلى ابتلع الاهانة بمنتهى الروح الرياضية و توجه ناحية البغل المحمدى محاولا معانقته و رفعه الى اعلى معتبرا اياه البطل الحقيقى فإذا بالبغل المحمدى يدفعه بعيدا و يتنحى للخلف لالا يتنجس

هل كان السيسي (عميل الصهيونية فيما يزعم ) هو الذى امر لاعبه المحمدى بتوجيه كل تلك الاهانات لجنس العبرانيين كله بتلك الصلافة و الجلافة و العفانة المحمدية التى لا نعهدها الا فى حافظى القرآن و نسل البغل الاكبر محمد ؟

لم نتوقف كثيرا امام هذى الحسرة للكائنات المحمدية فى محاولة منها لمسح عارها و هى ترى ان العار كان الهزيمة و ليس العار هو الوساخة و العفانة المحمدية بصرف النظر عن نتيجة المباراة

لكن احد السعوديين اتصل بقناة الــ بى_بى_سى العربية ليقدم اقتراح آخر فى هذى الحسرة فى وصف الوساخة المحمدية فإذا به وفقا للمثل العامى المصرى "جاء يكحلها فعماها " السعودى خلف الحبايب قال ان اللاعب اليهودى هو الغلطان لانه مد يده للمصافحة للاعب المسلم بمنتهى قلة الادب و البجاحة رغم علمه ان اللاعب المسلم لن يصافحه لانه شيخ و ملتحى و مزبب و كمان مؤدب

ليس تلك الضرطة السعودية ما لفت نظرى بل حالة السعادة للمذيع المغربى المحمدى فى الفضائية اللندنية حيث صرخ صرخة الكافر الرعديد الخنيث الشيعى ارشميدس حين اكتشف قانون الطفو و كانه يقول "وجدتها" فقال :- اشكرك بشدة يا اخ محمد فقد اوجزت و انجزت و عبرت فدققت وصوبت فــ اصبت كان قلب المذيع يرقص فقد وجد فى تلك الضرطة السعودية شفاء لانفاثه المحمدية النتنة تشفى غليله و هو فى بلاد النصارى الملاعين لندن

اما آعجب الضرطات التى عبق بها المحمديين الاجواء و عطروها بها هى الضرطة التى ملأ بها مدعى العلمانية من كلاب التيارات القومية البربورية العربونية يتامى الناصر جمال الدين كل المواقع حتى المواقع الاسرائيلية و هى ان مشكلتنا مع "يورى ساسون" ليست كونه يهودى (لا سمح اللات ) فنحن نحب اليهود و قرآننا يعترف باليهودية (أحسنها اعتراف و يصفها بانها مصدر غضب اللات و ان اتباعها مغضوب عليهم و اكثر الناس كراهية و يجب علينا قتلهم) بل مشكلتنا معه انه اسرائيلى الجنسية و اسرائيل دولة تحتل ارض الغير
إخص عليها
لم ينسى يتامى عبد الناصر التاكيد على ان اكبر دليل على عدم عنصريتهم هى ان نيصارة ميييصر لا يزال اغلبهم على قيد الحياة الى يومنا هذا و لا يزيد عدد من نقتلهم منهم فى سبيل اللات عن واحد يوميا و لا يزيد عدد ما نهدمه من كنائس عن كنيسة واحدة شهريا و هذا طبعا من فرط محبتنا لهم و طبعا يختم يتامى عبد الناصر كلامهم عن محبتهم للنصارى بدعوتنا الى ان نقرا فى الاسلام و يختمون كلمهم بدٌرة درر اكاذيب الاسلام "المسلم من سلم الناس من يده و لسانه " ؟؟ و يعتبرون هذا دليل اقوى من القرآن و تحريضاته الارهابية على اليهود و النيصارة !!!

يعنى يا عم الشيخ العلمانى عاوز تقول ان لو كان اللاعب "يـــورى ساسون" قطرى الجنسية (التى جميع لاعبيها روس و صرب و رومان مجنسين) أى من قطر الدولة التى فى حالة "شبه حرب" ضروس مع مصر و تحارب مصر فى كل المؤسسات الدولية حرب سافرة أو كان مثلا لاعب تركى من تركيا التى تــــــحـــــتـــــل شمال جمهورية قبرص الصديقة إحــــــــــتــــــــــــــلالا إســـــتــــيــــطـــــانــــيــــاً تـــــرانـــســـفــــيـــريــــاً منذ عام 1973 او كان "يورى ساسون" إيرانى من ايران التى تـــــحـــــتــــــل الجزر الإماراتية العربية الثلاث إحـــــــتـــــــــلالا ســــــــافــــــــــرا مثلا يعنى هـــل كان اللاعب "إسلام الشهابى" فعل نفس الشيئ معه ؟؟؟

بلاش كل ده يا عم العلمانى ، هــل لو اللاعب "يورى ساسون" كان اسرائيلى ( كما هو بالفعل) و لكنه اسرائيلى مٌعتنق للإسلام هل ساعتها كان اللاعب "إسلام" سيفعل معه ما فعله ؟؟؟

كفاكم ستراً لعنصريتكم الارهابية الدينية بشعارات بائسة شديدة البؤس لا منطق فيها

اما زعمكم انكم بينكم و بين المسيحيين محبة فهذا ان صح يثبت انكم لا تصلحون للتكلم باسم الاسلام لانكم وفقا لحكم الاسلام عليكم كــــافـــريـــن بالاسلام لخروجكم عن مبدأ الولاء و البراء فى الاسلام و بالطبع انا متاكد انكم تعرفون جيدا "عقيدة الولاء و البراء فى الاسلام " لانكم لستم بـ جهلة بل انتم على علم كبير لكنكم تظنوننا نحن الجهلة ، لذا لن ننصحكم انتم ان تقرأوا فى الاسلام كما نصحتموننا نحن بل انصحكم فقط الا تظنوا ان من يكلمكم لم يدرس الاسلام بحيث تظنون انكم قادرين على ان توهمونه عن الاسلام بما ليس فيه استغلالا منك لجهله بالاسلام فيما تظنون
بالمناسبة يا يتامى الناصر جمال الدين بما انكم تنصحوننا بالقراءة فى الاسلام فالحديث الذى تتشعبطون فيه "المسلم من سلم الناس من يده و لسانه" هو حديث موضوع مفبرك لا اساس له (يعنى حتى ليس حديث "ضعيف" بل حديث "موضوع لا اساس له" و انا متاكد انكم تفهمون جيدا معنى درجة"موضوع لا اساس له" ) و الرواية الوحيدة الصحيحة لهذا الحديث هى :- "عن عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: المسلم من سلم الـــــــمــــــســـــــلـــــــمــــــون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه"

كفاكم ستراً لعنصريتكم الارهابية الدينية بشعارات بائسة شديدة البؤس لا منطق فيها ، كونوا عنصريين كما انتم و لكن لا تجمعوا السيئتان فتكونون عنصريون و جبناء تجبنون عن مواجهة حقيقتكم
لعل اكثر ما كان كاشفا فى الحادثة هو تعليق مستشار السيسي لشئون الاصطراطيظيات "أحمد المسلمانى" على قيام البغل المحمدى "إسلام" بما قام به فقال مستشار السيسي لشئون الاصطراطيظيات : ان "اسلام" فاز على اللاعب الاسرائيلى ألف صفر بما فعله معه لانه اظهر للعالم الى اى حد نحن المحمديين نكره اليهود ؟؟؟؟
مستشار السيسي لشئون الاصطراطيظيات الذى يحدد للسيسي وجهته الاصطراطيظية لا يجد شيئ فى الدنيا يفخر به ا و يريد ان يكشفه للعالم اجمع اكثر مما فى المحمدية من كــــــراهــــيــــة !!!
كراهية و بمنتهى الفخر
و تلك هى اصطراطيظية السيسي الكبرى
لعل اكثر ما كشفه لى مستشار السيسي لشئون الاصطراطيظيات بخلفيته الطيظية هى ان المحمديين جميعا على اعلى المستويات حتى مستوى مستشارى شئون الاصطراطيظيات بما فى عقولهم من أطياظ هــــم مـــصـــابـــيـــن بـــخـــلـــل عميق فى بنيتهم القيمية و هذا الخلل العميق الغائر فى نفوسهم و الذى لا يمكن اصلاحه يفصلهم عن جنس البشر و يجعلهم جنسا آخر لا يمت للجنس البشرى بــ صٍلة من قريب او من بعيد !! فالافعال التى يفخرون بها اشد الفخر يراها الجنس البشرى عارا و الافعال التى يشمئز منها العالم و من دمويتها و من فظاعاتها مثل اغتصاب الاسيرات المسيحيات او مثل ذبح المسيحيين على الهوية الدينية فى مصر او مثل احتلال اوطان الاخرين احتلالا استيطانيا (الذى يسميه العرب بــ الفتوحات) او مثل جباية الاتاوات من العمال الضعفاء بسبب هويتهم الدينية المسيحية !!! (و هو ما يسميه القرآن بـ الجزية و يسميه الفقهاء بعلاقة الذمية بين السيد العربى المحمدى و اهل البلاد الــمــٌــحــتــلـــة الأصليين ) كل هذا يفخر به المحمدى اشد الفخر و يقيم له الاعياد للاحتفال به ؟؟؟
خلل عقلى عميق فى كل جنس البغل المحمدى و لا يمكن اصلاحه لان صانع هذا الخلل العقلى هو القرآن اللعين الذي يقيم به عبد المفشوخ السيسي المسابقات العالمية لتحقيظه فى مصر و الذى يُنفق السيسي عشرات المليارات من الدولارات سنويا على نشره فى العالم و زيادة عدد المصابين بهذا المرض العقلى فى العالم و هذا الخلل القيمى فى العالم ، بينما السيسي يضطر لبيع ارض مصر للسعودية مقابل بضعة دولارات و يضطر لاخذ أكبر قرض ربوى فى تاريخ مصر من صندوق النقد الدولى و يضطر لرفع الدعم عن الجياع و الفقراء من اجل توفير نصف المبلغ الذى ينفقه سنويا على نشر هذا الخلل العقلى فى العالم

هل تعرفون اكثر ما اعجبنى فى الامر ؟؟؟
ما اعجبنى هو انه من محاسن الصدف ان البغل المحمدى اسمه "إســــــلام" و هو ليس إسم شهرة بل اسمه منذ ولادته ؟؟ و ظل إسمه يتردد فى القاعة فى المحفل الاوليمبى بريو الذى يشاهده العالم اجمع فلن يستطيع ابن الكذابة الارهابى الكذاب النصاب "احمد الطيب" ان يقول ان "إســـــــلام" لا يــٌــمــثــِــل "الإســــلام"
لأة يا شيخ الازهر ما ينفعشى يبقى "إســلام" لا يمثل الــ"إسلام"
يا محاسن الصدف