الارهابى التائب خالد صلاح ، و باسم سوستة ، الأرملة و الشرموط


لم يتعود منا قارئنا الوفى الذى مهما غبنا عليه يعايدنا سوى اللجوء الى المصطلحات الشرعية المحمدية الواردة فى القرآن و كتب السٌنة المنكحة الشريفة العفيفة ففى تلك الالفاظ و الشتائم القرانية اللاتية المحمدية الكعبوية الحجرية السوداء كفايتنا ، فما كنا الا تلاميذ فى مدرسة النبوة المحمدية لا نجوٍّد على استاذنا فمن تزيّد بعد النبى فهو كافر
فعٌذرا لنزولنا من مستوى قاموس "محمد" صلى اللات عليه و سلم بما فيه من نكاح وفخاد و وطء و نٌكح و إناكة و غلمان و حور و فروج و إروب و إيور و أدبار و كواعب ونهود الى مستوى قاموس "باسم سوستة" و "خالد صلاح" و "كلاب الثورة" فتلك هى مفردات كل هؤلاء الكلاب فى الحديث

اولا قبل ان نبدا كلامنا احب ان اهدى احترامى البالغ لكل الاخوات الارامل و كل الاخوان الشراميط ايضا
فالأرملة انسانة عاشقة مكلومة فى رفيق عمرها المتوفى ، هى انسانة مكلومة و حزينة تتسم بالوفاء للحبيب فى عالم جفت فيه ينابيع الوفاء بصراحة الارامل على رؤوسنا كلنا

و الشرموطة هى رغم كل شيئ انسانة فقيرة تعمل لكى تأكل و ان كانت تعمل فى عمل قذر و لكنى شخصيا ليس من حقى ان ادينها و ليس لدى تجاهها الا تعاطف مع معاناتها التى لا تنتهى و ان كنت اتمنى لتلك المعاناة انت تنتهى و ان كنت اتمنى ان تلك المراة العاملة تكون صاحبة حرفة منتجة مفيدة أرقى من هذا العمل البدائى الذى تقوم به بحيث تساهم فى الارتقاء بالانسانية و كرامة الانسان لا الحط من تلك القيم و الكرامة ؛ لا ادين الاخوان الشراميط فلم نرى شرموطة يوما ً تُفجر كنيسة او تذبح اناسا على الهوية الدينية كما تفعل المحمديات الاخريات و يا ليت كل نساء المحمديين تتحولن من ارهابيات الى شراميط ساعتها لن ادينهن فمن منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر اولاً

الغريبة فى الحرب الناشبة حديثا بين الإرهابى التائب "خالد صلاح" (رئيس تحرير صفيحة زبالة "اليوم السابع" المملوكة لـ ناكح هيفاء ) و بين كلب اللات "باسم يوسف" هى مبدأ الــ لا مبدأ بين الاثنين الذى يجمع الاثنين اكثر مما يفرقهما فهما مثال على حالة العهر المبين او وفقا لتعبير لسان "باسم سوتة" النضيييف العفيف الطاهر و العهدة على سوستة باسم سوستة فما يجمع الاثنين هو « الشرمطة » المبينة لا الترمٌل فليس بينهما أرملة فكليهما شراميط

الصراع الناشبة نيرانه حديثا بين "باسم سوستة" و الارهابى التائب "خالد صلاح" هو كالصراع بين التنظيم المحمدى الاجرامى "الاخوان المحمديين " و بين التنظيم الارهابى المحمدى الاجرامى "الدعوة السلفية" هى حرب لا منطق فيها لانها حرب بين طرفين من نفس الفسطاط الا و هو فسطاط العٌهر المبين و طرفى تلك الحرب فى النهاية ابناء كار واحد و مالهومشى غير بعض و الداخل بينهم خارج و يا داخل بين "باسم سوستة" و "خالد صلاح" ما ينوبك الا وساختهم


الحقيقة العارية و الحق الصُراح _و الحق يٌقال و الحق احق بان يتبع _ ان كلب اللات "باسم سوستة" القضية الوحيدة فى حياته التى لم يأكل فيها على كل الموائد و يؤيد فيها كل الفرقاء و الافرقاء و يقبض فيها من كل الجيوب بل كان ثابت على فسطاطه قانطاً على سلاحه قابضا على قبضات اخدانه فيها هى عداءه الوضاح لـ الزعيم الامريكى البطل «دونالد ترامب»
و لا أقصد هنا ان «باسم سوستة» كان لديه اى مبدأ فى تلك النقطة بل ان الامر و ما فيه هو فـــى المثل الدارج بين أولاد كار الدانس الذى ينتمى اليه الارهابى التائب "خالد صلاح " و شقيقه فى العهر المبين "باسم سوستة" :- الشرموطة المصحصحة بتروح فى اى مصلحة و الرجل كان عليه احكام بتسديد بضعة ملايين من الدولارات كان سرقها من جيب حبيبه سابقا "محمود الامين" و ممول برامجه الذى انكر جميل "نجيب ساويرس" عليه و فر منه اليه لان السٌبيك اناناس (بلغة اولاد الكار) عند "محمود الامين" كان عالى و العشاء كان فيه لحمة [الحاج"محمود الامين" صاحب اكبر صالات القمار فى دبى و صاحب صالة القمار بـ غزة التى اغلقتها حماس ! و صاحب عدة صالات قمار مقامة على عوامات فى ميناء ايلات و صاحب فضائية "سى_بى_سى" (لميس و عماد الدين اديب و خيرى مرضان و شركاهم) ] و إضطر "باسم سوستة" للهرب من مييييصر (مييييصرالذى صدرت عييييلم الاسلام الى العالم) الى وطنه الحبيب أمريكا بلاد اللبان الايكا حتى لا يضطر ان يرد ما سرقه و الرجل السوستة كان فى امريكا بيصرف من لحمه الحى و لا يوجد دخل و كان كلما حاول ان يقيم حفلة "إستاند آب كوميدى" للجالية المحمدية يطلّع منها مصاريفه كان الرئيس «عبد المنكوح السيسى» _اللات يكرم أصله_يرسل له شوية عملاء مخابرات ليضربوا كرسى فى الكلوب و يهدوا الفرح و ينكحوا العروسة و يعملوا للعريس تربنة فى نافوخه و يضيعوا على الفنان "السوستة" السٌبيك اناناس و النقوط و العشاء _ياللات ح يروح من اللات فين_
و ظل الحال على هذا المنوال حتى استطاع ان يتوصل الى "محمود الامين" بتاع امريكا أى الانسة اٌم المؤمنين الانسة بإذن اللات "هيلارى كلينتون" التى كانت تدير اكبر حملة دعاية فى تاريخ الولايات المتحدة ميزانيتها 250 مليون دولار و هو اكبر رقم يتم انفاقه على حملة دعائية فى التاريخ لذلك كان بالحملة فوائض تجعلها قادرة على انفاق مئات الملايين من الدولارات على انتاج فيديوهات مسيئة لـ «دونالد ترامب» و يتم نشرها على مواقع التوصل الاجتماعى بحسابات وهمية لا يمكن مقاضاتها بها و وقتها اطلقت الاجهزة الامنية الامريكية على تلك الحساسات و اصحابها التى يديرونها مصطلح الـــ"Hillbots" و هو مصطلح المقصود به الاغبياء التافهين الذين يعملون عند هيلارى كلينتون فى نشر الفيروسات و الفيديوهات الكاذبة و الشائعات و النكات لخدمة الآلة الدعائية لـ"هليلارى كلينتون" دون ان يكون هناك صلة مباشرة بينهم و بين "هيلارى كلينتون" بما يمنع مقاضاة "هيلارى كلينتون" على افعالهم بأعتبار انهم ليسوا على لائحة رواتب "هيلارى كلينتون"
و من تلك العينة قامت "هيلارى كلينتون" بتوظيف مئات الملايين من البشر ليقوموا ببث الشائعات ضد «دونالد ترامب» على فيس بوك و تويتر و انستاجرام و سناب شات
, من فرط ضخامة ميزانية الحملة الدعائية لـ "هيلارى كلينتون" كان لديها الفوائض المالية لشراء ذمم كل وسائل الاعلام فى امريكا حتى وسائل الاعلام اليمينية المتطرفة فى يمينيتها كان لدى "هيلارى كلينتون" (اٌم المؤمنين) من فوائض المال ما يكفى لشراءها دون ان يؤثر هذا على انصبة وسائل الاعلام اليسارية (الحليف الطبيعى لاٌمهات المؤمنين) من الكعكة ، كان لدى اٌم المؤمنين "هيلارى كلينتون" من الفوائض المالية فى ميزانية حملتها الاسطورية ما يكفى لشراء نحاتين فى مختلف دول العالم لينحتوا تماثيل عارية لـ «دونالد ترامب» تظهر فيها اعضاءه التناسلية و تقوم بوضع تلك التماثيل فى كل ميادين العالم الغربى و ليس امريكا فقط من اجل السخرية من «دونالد ترامب» و إظهاره لناخبيه بانه ليس مرشح حقيقى بل اراجوز و سيخسر و خسارته حتمية لا مفر منها فلا داعى ان تتعبوا انفسكم و تنزلوا لصناديق الاقتراع لانتخابه فهو اراجوز و ليس مرشح حقيقى و المسألة كلها فقرة اراجوز و ليست انتخابات حقيقية !! كان لديها الفوائض المالية ان تشترى عشرات العاهرات المحترفات لتظهرن فى مؤتمراتها الانتخابية لتزعمن ان «دونالد ترامب » تحرش بهن جنسيا
و متى تحرش ؟
هذه تقول تحرش بها سنة 1980 و تلك تقول تحرش بها سنة 1970 و تلك تقول تحرش بها فى الستينات ؟؟؟
و لماذا سكتن و لم تحركن ضد اتهاما جنائيا مثبتا بالشهود فى ساعتها ؟؟؟
سكتنا لاننا لم نكن نعرف انه مشهور !!!!!!!!
يعنى يا شريفات لا مانع عندكن ان يتحرش بكن اى شخص فى الدنيا فهذا عادى ما دام غير مشهور !!!!!! و لكن بمجرد ان تمر ثلاثين اربعين سنة و نكتشف بعد ثلاثين او اربعين سنة ان هذا المتحرش الذى منذ ثلاثين سنة كان له شرف التحرش بهن هو شخص مشهور ، فانهن يظهرن فى المؤتمرات الانتخابية لـ الانسة بإذن اللات "هيلارى كلينتون" لتقلن انه تحرش بهن ؟
لا لوم عليهن فهن محترفات و العاهرة هى انسانة تسعى على رزقها وفقا لوقانين مهنتها و غالبا العاهرة لا ترى سهولة افتضاح عٌهرها كما ان الحمير لا تشم رائحتها الكريهة و لا تصاب بالغثيان من تلك الرائحة العكرة !
و ربما لهذا فإن "خالد صلاح" و "باسم سوستة" لا يشمون رائحتهما العفنة و كل منهما يتكلم بمنتهى الجراءة عن رائحة الآخر العفنة و كأنه هو الذى رائحته كولونيا
و من ضمن العاهرات اللائى إشترتهن الانسة بإذن اللات "هيلارى كلينتون" كان الانسة "باسم سوستة"
و بالمناسبة السر فى انها لم تشترى "خالد صلاح" هو ان "خالد صلاح" موجود فى ميييييصر (ميييصر التى صدرت عيييييلم الاسلاتم الى العالم) و لو كانت تعرف ان هناك شيئ قذر فى هذه الدنيا اسمه "خالد صلاح" لكانت اشترته، لكن "خالد صلاح" على اى حال كان يخدم الدعاية الخاصة بـ"هيلارى كلينتون" بمنتهى الهمة تماما مثل شقيقه فى اللات و الوطن و العروبة و الاسلام "باسم سوستة" و لكنه كان يقبض من "ناكح هيفاء" سيده و تاج رأسه و خيره عامم عليه
نعترف انه لا يوجد دليل مادى على ان "هيلارى كلينتون" اشترت "باسم سوستة" لان الفكرة فى الــ"Hillbots" (التى ترجمها "خالد صلاح" بــ"ارامل كلينتون" هى انه لا صلة ثابتة بينهم و بين "هيلارى كلينتون" و تلك هى الفكرة التى تجعل لوجودهم اهمية بالنسبة لـ "هيلارى كلينتون" )

صحيح لا يوجد دليل و لكن يوجد لدينا عقل
"باسم سوستة" قد يكون مشهورا جدا فى مصر و ناجح لغاية و لكنه نكرة تماما بالنسبة للامريكيين ، و تلك هى الحقيقة التى لا موقف فيها
لذا فوصوله السريع الى فرص فى الـ"Main Stream Media" فى امريكا بلا ادنى تراكم من الشهرة و النجاح يؤهله لتلك الفرص يعد وصولا مشبوها ما يجعل الشبهة يقيناً و يفضح اصولها هو انه استغل كل فرص الوصول تلك التى حصل عليها بصورة "مشبوهة"_كدة من غير مناسبة_ للهجوم على «دونالد ترامب» لمصلحة اٌم المؤمنين "هيلارى كلينتون" ، الحقيقة ان "باسم سوستة" وجد بالفعل العطاء و الحضن الدافئ عند اٌمه ام المؤمنين "كلينتون" فالمال وفير عندها فى ميزانية حملتها الاكبر فى تاريخ الانسانية و التى هى ميزانية غير قابلة للنضوب مهما تم الانفاق منها بـ هبل فـ خزائن قطر و السعودية و المملكة المغربية مفتوحة على البحرى و مليئة بـــ الفلوس زى الرٌز _على حد قول عبد المنكوح السيسي اللات يكرم اصله_ لتستاجر اٌم المؤمنين "هيلارى" هذا النكرة (بالنسبة للجمهورة الامريكى) لتجعله فجأة يصعد خشبات مسارح المهرجانات الفنية الكبرى ليقدم الحفلات الافتتاحية و الختامية لكبرى الفعاليات الفنية و الثقافية التى لا يليق الا ان يقدمها كبار نجوم و نجمات هوليود العالميين (حتى لا يسأل المٌكرمين فى تلك الفعاليات على الاقل من هذا !!) !!! ليقدم النكرة العربية المحمدية حفلات جوائز ايمى للابداع التليفزيونى ؟؟؟؟ التى يفترض ان يقدمها كبار النجوم الامريكيين المعروفين ، و اذا به يستغل ميكروفون تقديم حفلات هذا مهرجان "إيمى" الفنى العالمى للابداع التليفزيونى _وفقا للخطة الموضوعة_ ليسب «دونالد ترامب» و يدافع بشدة عن «الإرهاب المحمدى» و يسخر من «رافضى الارهاب المحمدى» و يصف من يرفض الارهاب المحمدى بــ«العنصرية» و «الفاشية» بل و «الجنون» كأن المسيحى الذى يرفض ان يدفع الاتاوة عن يد صاغرا مذلولا لكلب مسلم (وفقا لامر اله الاسلام فى سورة التوبة) هو عنصرى !!! و كأن المسيحى الذى يرفض ان يّذبح على الهوية الدينية اذا رفض اعتناق دين الذبح و النٌكح فهو عنصرى و كأن الدولة المسيحية التى تأبى ان يحتلها العرب المحمديين احتلالا اسيتطانيا يخيرون اهلا احدى ثلاث بين الاسلام او الجزية او الذبح هى دولة عنصرية و كان المرأة المسيحية التى ترفض ان يختطفها الكلاب المسلمة و يغتصبوها بحق وطء ملك اليمين الذى امر به اله القرآن فى فروج نساء المسيحيين فهى إمرأة عنصرية و لكن "باسم سوستة" له الحق فى اكثر من هذا ما دام الغربيين جهلة بالقرآن الكريم و السٌنة العفيفة الشريفة النظيفة الظريفة و يفبرك الشائعات و الاكاذيب على «دونالد ترامب» و عائلته و زوجته و بناته و يخترع له التصريحات لينسبها له و يحول تلك التصريحات المفبركة الى مسخرة عليه

قد يقول احد بهاليل "سوستة" ان هذا قد يكون موقف فكرى من "باسم سوستة"
لكن ما يثبت انه احتراف مالى و ليس موقف فكرى ان "سوستة" غضب كل هذا الغضب من وصف الارتهابى التائب "خالد صلاح" له بأنه من "أرامل هيلارى كلينتون" بالتاكيد كلمة أرملة ليست شتيمة لا غهانة بل تحمل اسمى معانى الوفاء للحب لكن "سوستة" الذى يفتح بيته من حسنات اٌم المؤمنين "هيلارى كلينتون" لا يطيق ان تكون السبوبة التى ييسترزق منها قد ماتت فبالنسبة لـــكل الــ"Hillbots" او "أرامل هيلارى" ان مــــرســــــى راجع أقصد هـــيـــلارى راجـــعـــــة ، و السبوبة ماشية و السٌبيك اناناس ماشى زى السكينة فى الحلاوة الطحينية و ح تفرج و دلوقتى ، اصبروا و اتظاهروا و شوية لا مؤاخذة "خــٍــراء" نلقى بهم على العلم الامريكى و بعدين شوية هواء ييجوا و الجو يطرى ، و هيلارى راجعة و السبوبة ح تشتغل تانى

لان الصنايعى فى كار العوالم اعصابه شاخصة نحو أيدى بتاع النقوط و هذا الامر يسرى على اى صنايعى فى الـ"كار" سواء اذا كان رقاصة او طبال او منولوجيست لذلك فالاعصاب تفلت اذا انقطع النقوط و تجد المطرب العاطفى الذى كان يشدوا بأرق كلمات الحب و العشق و الوله فجا يخشوشن صوته و يصف صاحب الفره بـــ "الـــــشــــــرمــــوط " دون ان يكنى كما فعل سيدنا رسول اللات صلى اللات عليه و على آله و صحبه و سلم عندما كان تعلم صحابته "النيك " اعزك اللات فقال لأحد صحابته "أنـــكـــتـــهـــا" بهذا اللفظ دون ان يكنى !!!!
فواضح ان "باسم" ليس فقط من الــ"Hillbots" بل انه شريف هو و ابنته الأمريكية المحجبة من نسل النبى صلوات اللات و سلامه عليه مثله مثل الانسة هيفاء بنت وهب التى ينكحها سيد "خالد صلاح" الشيخ "محمد إبن ألى هشيمة" و ربما لهذا لم يجرؤ "باسم سوستة" على ان يصف "محمد ابو هشيمة" بـــ"الشرموط" فهو "يكنى" اذا ما تناول زميله فى نقابة الاشراف
لهذا كان خطابه الموجه الى الشيخ "محمد ابن ابى هشيمة" كالتالى :- يا أٌستاذ "ابو هشيمة" غــيــّــر خالد صلاح لانه شـــرمـــوط و إتـــحـــرق

ذلك انه و اذا كان الشيخ "محمد ابن ابو هشيمة" و كل منكوحاته و على رأسهن خيرة نساء العالمين السيد "هيفاء بنت وهب" من نسل الرسول من فرع الامام الحسن بن على رضى اللات عنه و أرضاه فأن "باسم سوستة " لا يقل عنهم نسبا فهو ايضا من فرع سيدنا "الحسن بن على" رضى اللات عنه و ارضاه خاصة ان " باسم " ازرق العينين ابيض البشرة و المعروف عن جده سيدنا "الحسن بن على" _الذى كان موصوفا بانه "أنكح العرب" و "أنكح من نطق الضاد"_ انه فاق "جده" رسول اللات بمراحل فى النكاح و انه اذا كان رسول اللات اعطاه ربه قدره اربعين شابا فى النكاح فان "الحسن بن على "حفيده قيل ان ربه اعطاه قوة ألفين شاب فى النكاح يعنى ابن الوز مش بس عوام لأة ده عوام و غطاس و مراكبى و طيار و رائد فضاء فى الوقت نفسه و كان فى نكاحه لا ينكح الا الجوارى الروميات المخطوفات من بنات الاصفر ذوات الشقر فى الشعور الزرق فى العيون

و لعل من افضال الدعاية الهيلارية عليه ان "باسم " فى ظل رعاية اٌم المؤمنين "هيلارى بنت كلينتون" و رفيقتها فى الفراش الشريفة "همت عابدين" هو انهن فجأة أنزلنه بالبراشوت على قناة " فيوجين " الثقافية الامريكية ليقدم فيها برنامج إسمه "دليل الديمقراطية" (إن شاء اللات ح يعلم الامريكان الديمقراطية و يعلم الالمان صناعة السيارات المرسيدس و يعلم الاسرائيليين الفيزياء و هندسة الطيران) و الذى خصص أغلب ما قدمه من حلقات_قبل ان يرفدوه_ للدعوة للأسلام و السخرية بل و تمزيق كل من يفكر فى ان يقى نفسه من شر الاسلام و المسلمين و وحشية دينهم اللعين و رسولهم اللعين و إلههم اللعين و اذا سألته من اين لك و انت النكرة بالنسبة لامريكا و الامريكيين ان تنزل على قناة "فيوجين" تلك النزلة فإنه لن يقول لك الا : هذا من فضل ربى اللات
فى كل عروضه الكوميدية التى وفرتها له الدعاية الهيلارية كان يهاجم «دونالد ترامب» بشدة بعقل و بدون عقل حتى انه كان يصف منافسه على زعامة الحزب الجمهورى و خصمه «الدكتور بين كاريسون» ("دكتور كاريسون" للأسف رفض حتى التصويت لمصلحة "هيلارى كلينتون" فى الانتخابات الرئاسية و ان كان سارع بتهنئته و وافق بعدها على الانضمام لفريقه الرئاسى) بانه اقرب المقربين لـ«دونالد ترامب» !!!! و كان الانسة "باسم سوستة" يحاكم «دونالد ترامب» على آراء «الدكتور بين كاريسون»التى قالها و هو ينافس دونالد ترامب على الترشح الرئاسى ؟؟؟ زاعما ان «الدكتور بين كاريسون» هو بما انه حليف لـ«دونالد ترامب» بل و أقرب المقربين له !!! فانه ما كان ليقول ما يقوله فى خطبه التى ينافس بها «دونالد ترامب» الا بأوامر من «دونالد ترامب» !!! (بالمناسبة الدكتور" بينيامين كاريسون" هو اكبر من ان يكون تابع لاى احد على وجه الارض فهو عالم كبير جدا و هو بالاضافة لانه اعظم متخصص فى التاريخ القبطى و الآثار القبطية فى العالم فهو لمن لا يعرف هو اعظم جراح مخ و اعصاب فى تاريخ البشرية و هو اول و آخر انسان إسود الجلد يصبح فى تلك المكانة العلمية الرفيعة للغاية فى هذا التخصص العلمى الدقيق للغاية و هو يعد دليل حــى متحرك على فساد الاراء العنصرية التى تحصى السود بإعتبارهم اقل ذكاء من الانسان الابيض و قد قامت "هوليود" بإنتاج فيلم سينمائى شهير عن عبقرية "بينيامين كاريسون" العلمية و الفيلم اسمه "Gifted Hands" اى: "أيادى مباركة بالمواهب")
و طبعا تعمد "باسم سوستة" خلط آراء «الدكتور بين كاريسون» فى آراء الزعيم الامريكى البطل «دونالد ترامب» لمجرد البحث عن مادة يتم ادانة «دونالد ترامب» بها هو نوع من فساد الاخلاق و انعدام الضمير ليس غريبا على كلب من كلاب هوجة الاسلمة و الخراب فى الخامس و العشرين من يناير المشئوم التى كان كل علمانييها مجرد اوراق تخدم الاجندة الاخوانية و ان كان "سوستة" بقفزاته اللولبية انقلب على الاجندة الاخوانية حتى سقط الاخوان ثم عاد ليتشعبط فى الاجندة الاخوانية بعد سقوط الاخوان و هكذا بالحركة اللولبية للسوستة

ربما ان الحركة اللوبية للسوستة تلك جعلت مهابيل «باسم سوستة» من الاقباط يلوموننا اننا لم نرقص طربا لـ "باسم" و وصفناه بـ"السوستة" و هم الذين لم ينسون له موقفه فى مذبحة ماسبيرو التى قدم عنها حلقة (المعلم زلطة ضعبيش) التى برأ فيها الاخوان و السلفيين من دماء الاقباط و اكد انهم ابرياء من دماء الاقباط و برأ الجيش من دماء الاقباط و لكنه و الحق يقال برأ الاقباط ايضا من التهم التى وٌجِهت لهم من الجيش و حلفاءه الاخوان و السلف هو فقط وضع كل الجريمة الشنعاء فى رقبة بوق الاسلام و الجيش الانسة بإذن اللات "رشا مجدى" و كان كل هؤلاء الالاف المؤلفة من المسلمين التى نزلت كطوفان من الارهاب المحمدى من كوبرى 6إكتوبر و هى تهتف و هى ترفع سيافها الى عنان السماء "النصارى فين °°° الإسلام اهه" لتذبح الاقباط الفارين للشوارع الجانبية من وجه دبابات الجيش التى كانت تفرمهم ، كل هؤلاء أبرياء فالمذبحة ارتكبها المعلم "زلطة ضعبيش" الذى سرق دبابة الجيش و فرم الاقباط امتثالا لاستنجاد عارية الفخذين الانسة "رشا مجدى" !!! و معدوم الشرف "اسامة هيكل" و فى تلك الحلقة أظهر "باسم يوسف" ان هذا الـ"زلطة ضعبيش" ليس إسلاميا و لكنه انسان جاهل متخلف عقليا يحب النصارى و "المسحيين" لكن خدعته عارية الفخذين الانسة "رشا مجدى"
لم ينسى له مهابيل الاقباط انه يهنئهم فى اعيادهم بـ كوميكس فوتو لطيفة يوق لهلم فيها "كل سنة و انتم طيبين يا مسسحييييييين " و يتصنع وجها ضاحكا فى الصورة يشبه فيها انسانا يشعر بقرف شديد مما يقوله و هو طبعا يٌظهر هنا سخرية من المسلمين الذين يكرهون الاقباط و لكنهم ينافقون كٌرها و ينطقون كلمة تهنئة رغما عنهم للاقباط فى اعيادهم
و لم ينسى له مهابيل الاقباط ايضا موقفه من الارهابى المجرم "العياط" بعد ان كان هو و كلاب الثورة الذين اوصلوه للحكم ثم بعد ان وصل للحكم فرضت السبوبة الدسمة على مائدة كبير الفلول "محمود الامين" على الانسة "باسم يوسف" ان تتخلى عن تحالفاتها و تنقلب على الاسلاميين و لا تجادل و لا تناقش يا اخ (...)
على اى حال مهابيل الاقباط عادة لا يٌلام عليهم فقد تعودنا على هبلهم و نتعامل معه بالاستيعاب و محاولة ايقاظهم التدريجى من اوهام الشعب الواحد و الوطن الواحد و تلك الخرافات لاننا على بساطتنا و ضعفنا نشعر بمسئولية تجاه ما نعتبره قضيتنا و مبدانا المتعلق بمصائر هؤلاء الناس الطيبين الودعاء

احد اقرب اصدقائى سالنى"انت ليه ضد باسم يوسف يا باشمهندس؟؟ انت بتغير منه و الا ايه يا هندسة " ؟ بالقطع شرحت لصديقى الاسباب و لكنه لم يفهم او لنقل لم يبتلع اى كلام صادم فى "باسم سوستة " لانه من الواضح انه يعتبر "باسم سوستة" صديقه بصورة اكثر قربا منى الا انه و بصرف النظر عن انعدام ضمير الانسة"باسم سوتسة" و اختلاقه من العدم مسارات لإدانة «دونالد ترامب» بدون حق الا ان

الحقيقة الراسخة التى لا جدال فيها هى ان "باسم يوسف" كان ضد «دونالد ترامب» من اول ثانية حتى لحظتنا هذه و كان ثابتا على هذا الموقف لم ينقلب عليه او يتخلى عنه و ربما ان تحالف "باسم يوسف" مع "هيلارى كلينتون" هو التحالف الوحيد الذى صمد عليه باسم يوسف: و فقد امام الارتباط بـ"هيلارىط طبيعته الــ"سوستوية" فى القفز من تحالفاته

"باسم يوسف" دافع دفاع الابطال عن الاجندية الهيلارية و هاجم «دونالد ترامب» قدر انيابه و قدر قامته (و قامتنه فى امريكا تحت الصفر لا اعحد يعرفه و لا احد يراه و لا احد رآه الا فقط بهاليل "هيلارى" فى المحافل التى تمولها "هيلارى" و حتى قناة "فيوجين" طردته سريعا)

لكن الحقيقة ايضا اننا لا نعرف اذا كان يحب "هيلارى كلينتون" حبا عذريا او حب مصلحة
الارهابى التائب "خالد صلاح" يقول ان "باسم سوستة" على لائحة رواتب "هيلارى كلينتون" لكن أنا شخصيا لم ارى دليلا على هذا ، لكن الحقيقة الدامغة التى لا يستطيع "باسم يوسف" التنصل منها انه من عشاق "هيلارى كلينتون" و خدامها سواء كان يفعل هذا من اجل المال أم من اجل غرض فى نفس ابن يعقوب
تبقى الحقيقة التى لا يستطيع ان يتملص منها "باسم يوسف" هى انه كان يخدم دعاية "هيلارى كلينتون" و يهاجم بكل ما اوتى من قوة فى كل المنصات التى اتاحها له اللات من فضله «دونالد ترامب» و يدافع عن «الاسلام» الحلو الطِعِم الكيوت الغلبان ضحية «الاسلاموفوبيا» ذلك المصطلح الذى اخترع الارهابى «شيخ الازعر» و الارهابى «اردوغان» و اقاما له المراصد الفلكية لرصد تطورات «الاسلاموفوبيا» فى كوكب المريخ و «السيسى» يقوم بتمويل هيئة المراصد الفلكية الازهرية تلك من اموال الاقباط المجبية منهم كجزية و صبّح على مييييصر (التى صدرت عيييلم الاسلام الى العالم) بجنيه او حتى بــ رٌبع جنيه فكة
كون "باسم" هو من أرامل "هيلارى كلينتون" هى حقيقة لا شك فيها حتى لو كان بيخدمها «على الطيب الطاهر» و "إيده نضيفة و نفسه عفيفة و بيخدمها و ياكل من بيتهم".

كان عمل "باسم يوسف" فى خدمة صديقة الاسلاميين"هيلارى كلينتون" عجيبا و غير مفهوم بالنسبة لاى متابع خاصة و ان "باسم" مطلوب رأسه من الاسلاميين اصدقاء هيلارى !!! فهو مٌصنفا لديهم بإعتباره المجرم الانكلابى الذى اسقط "المرسى" من على "الكرسى" !!!!!
حتى ان السيدة "جيزيل خورى" فى برنامجها على فضائية "بى_بى_سى" البريطانية كانت متعجبة جدا فى لقاءها بـ"باسم سوستة" (فى "بيروت" عندما زار "سوستة" "بيروت" لعمل بضعة حفلات فى احد الكباريهات فى "بيروت") تساءلت مذيعة الـ"بى-بى-سى" البارعة المتمكنة المتكلمة السيدة "جيزيل خورى" كيف ان "باسم سوستة" الــ«عـــــلــــمــــانـــى» الــ«متطرف فى علمانيته» «المناضل فى محراب العلمانية الذى لا تلين شكيمته» و «عدو الاسلاميين رقم واحد» أن يٌظهر هذا العداء الاسطورى لـ «دونالد ترامب» الذى كل جريمته انه مثل "باسم يوسف" اى واحد من «اعداء الاسلام و الارهاب الاسلامى و الاسلاميين» !!!!كل جريمة «دونالد ترامب» انه يريد خلع الاسلاميين (اصدقاء هيلارى) من الحكم فى الدول المحمدية و تولية علمانيين من العسكر او على الاقل عسكر أقل تطرفا إسلاميا الحكم مكانهم

السيدة «جيزيل خورى» سألت "سوستة" يومها السؤال الذى تمنيت ان اسأله له انا
كان رد «باسم سوستة» على السؤال رد لولبى مهزوم بصوت منكسر متلعثم لاول مرة اراه بهذا التلعثم و الانكسار_ربما لان السؤال فاجأه و ربنا لان السؤال مس جرحا فى نفسه_ فقال انه يفعل هذا لانها مـــــــصـــــلــــحــــتـــه !(يقصد :مصالح يا اوووخة _بلغة اولاد الكار_) و اضاف :- انا فى مصر كنت بادافع عن الاقباط لانى كنت متعاطف معهم فهم اقلية و مسالمين و بيتعرضوا للعدوان من جميع الجهات إسلاميين و عسكر و شرطة و قوميين ...لكن انا عندما جئت لأمريكا و اصبحت انسان امريكى و كل مصالحى فى امريكا و انا مٌصنف كمسلم فالامر اختلف لان موقفى من الاسلام و انا فى امريكا مش مجرد تعاطف و مبادئ الأمر بل هو هو مـــصــــلـــحــة و استطرد قائلا :- «بعد الحكم القضائى على بالتعويضات ضدى لـ "محمود الامين" باكثر من 150 مليون دولار لم احاول استئناف هذا الحكم الظالم فقد ادركت ان العسكر لن يحفظوا لى جميل مساهمتى فى اسقاط مرسى و انى فى ظل حكم العسكر لا مكان لى فى مصر و استغليت فرصة ان الــ"عسكر" لم يتحسبوا لهروبى و لم يضعوا اسمى على قوائم الممنوعين من السفر بعد صدور الحكم و قمت بالادعاء انى مسافر الى دبى لتقديم حفل و عدت الى امريكا التى كنت اقيم بها قبل الــ"ثورة" و عدت منها من اجل المشاركة فى الــ"ثورة" و الان انا رجل متزوج و أب الان وعندى إبنة ؛ و لا يوجد ادنى امل لدىّ ان اعود الى مصر فى ظل احكام التعويضات الباهظة ضدى لصالح "محمود الامين" يعنى ابنتى الطفلة تلك ستعيش امريكية و تموت امريكية و انا فى النهاية رجل مسلم و انوى ان انشئ ابنتى على الاسلام و ان ترتدى الحجاب و ان تنشأ كمسلمة امريكية محجبة لها كل الحقوق على امريكا كامريكية و لذلك قررت ان احارب من أجل تــــمـــكـــيــــــن الاسلام و الاسلاميين من اعماق الارض الامريكية لانى لو استمريت فى حربى ضد الاسلاميين التى كنت عليها فى مصر قبل هروبى سيأتى يوما و يقول زملاء الدراسة لأبنتى المحجبة و هى فى الجامعة "أنتى إرهابية عودى على مييييصر بإسلامك" " .

رد "باسم سوستة" صريح لا مبادئ فيه و لا خيارات عاطفية او مبدأية يشبه صاحبه كل الــ"مناضلين" المصريين ، فالمناضل الشيوعى المصرى يبدا النضال فى محراب الشيوعية حافيا و يسخر من "الميول البورجوازية" و الاطماع البورجوازية" و من خلال "نضاله" يتعطر بعطر الطعمية و يصفه بـ"عبير الكادحين" و يجلس على الارض مع لعمال المزيتين ليأكل الفول و الشطة المقلية على حسابهم لانه لا مال لديه لكن بإستمرار الـــ"نضال" الـــ"ثورى" تجده بعد بضعة سنوات راكب "سيارة مرسيدس" ألمانية يسوقها له سائق "نوبى" يظل يضربه على قفاه و يسبه طوال الطريق و هو يوصله الى قصره فى التجمع الخامس حيث لديه فى القصر خمسة عبيد افارقة يمارس فيهم كل انواع الاذلال الرأسمالى ثم ينقله نفس السائق التى استوديو القناة الفضائية المملوكة لرأسمالى يقدم فيها برنامج عن آلام الفقراء و يهاجم الحكومة و يتباكى على العمال الذين لا يجدون الفول و الشطة المقلية و يدس بمنتهى الحرفية قضية المدار ساالنتر ناشيونال بنت دين اللبوة اللى عياله فيها و بتاخذ المصروفات بالدولار و الدولار غلى !! و كمان الجامعات المصرية بتاعة الفول و الشطة لا تعترف بشهادات اولاده و هذا ظلم و افتراء لان المدارس الانتر ناشيونال ده مش رفاهية !! ده العمال الكادحين بياكلوا فول و شطة مقلية لكى يدخلون ابناءهم مدارس انتر ناشيونال حتى يستطيعوا قيادة التوكتوك بالانجليزى و عندما تضحك من هذا التناقض فى نضال هذا المناضل الثورى الشيوعى الكادح المحارب الذى لا تلين شكيمته و لا تضعف عزيمته و هو فى ميدان الجهاد من اجل حقوق العمال، ذلك المناضل الذى لم يستطع ان يقدم للعمال الذين يناضل لهم شيئا بينما هو تاجر بإعتصاماتهم و اضرابتهم و خانهم و باعهم لرجال الاعمال و باعهم لامن الدولة و باعهم لكل من اراد ان يشترى و جمع من المتاجرة بآلامهم تلك الثورة الطائلة و بمجرد ان اتاه المال اعتنق كووووول المظاهر البورجوازية التى كان يلعنها و مارس استغلال الكادحين الذى يحاربه فى برنامجه التليفزيونى !!! فإنه يرد عليك ,و على سخريتك بالقول :- "لا انا اصلا غنى !!! و كونى رغم انى بهذا الثراء بأضيع وقتى للدفاع عن مصالح العامل فى الورشة و الفلاح ملح الارض فى الغيط فهذا بسبب رقة طبيعتى الانسانية بإعتبارى من رجال البر و الاحسان " (دائما المناضلين المصريين ينسون اصلهم و يتصوروننا ننسى شكلهم يود بداوا النضال حفاه ممزقى الثياب)
و على شاكلة كل المناضلين المصريين ، "باسم سوستة" حارب الاسلاميين مصالح و أصبح يحارب ضمن جيش الاسلاميين مع "هيلارى كلينتون" ضد "دونالد ترامب " ايضا مصالح !!! و هو ما يٌظهر ان «المناضل» "باسم سوستة" مثله مثل كل المناضلين المصريين شخص لا مبدا له يشبه ما يسمى بلغة "اولاد الكار" < العاهرة المصحصحة اللى جاية فى كل مصلحة > كان يهاجم الاسلاميين ليقبض و اصبح يدافع عن الاسلام و الاسلاميين و يثير السخرية من كل من يقف ضد الارهاب الاسلامى لانه ايضا يقبض لقاء هذا
المسألة ليست ابنته التى لا تزال فى اللفة ، المسألة هى "هيلارى" و فلوس "هيلارى"

لا غريب اذا ان يتم وصف «باسم سوستة» بــ«ارملة هيلارى كلينتون» هذا وصف دقيق لــ «باسم سوستة» بعد ان ضاعت «السبوبة» و هذا من نراه من زملاءه فى "سبوبة" اٌم المؤمنين راعية الاسلام و المسلمين "هيلارى كلينتون" الذين الان يعرون ادبارهم فى امريكا و يتغوطون فى الشارع ثم يأخذون غائطهم ليقذفون به الشرطة الامريكية !!!
نفس ما فعله الاخوة الاحباء العرب المحمديين فى مصر بعد مذبحة الكنائس المتزامنة بالاكندرية اثناء صلاة جمعة "ختام صوم القيامة المجيد" سنة 2008 حين قام الاسلاميين بالهجوم بالسيوف على كنائس الاسكندرية اثناء خروج المصلين منها بصورة متزامنة و فى نفس اللحظة بينما اعلن محافظ الاسكندرية "عبد السلام المحجوب" وقتها ان الجانى شخص واحد و مختل عقليا و ليس له اى توجهات دينية او فكرية او عقائدية او سياسية و ليس له اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق له ان ابدى رايا فى اى شان من شئون الحياة !!!! لكن الغريب هو كيف يتم وصفه بــ«أرملة هيلارى كلينتون» و من الذى يصفه بــ«أرملة هيلارى كلينتون» ؟؟؟
بالفعل وصف "باسم يوسف" انه "أرملة من أرامل كلينتون" هذا وصف دقيق و لكن ليس من حق احد "أرامل كلينتون" ان يصف باسم يوسف بأنه هو نفسه "من ارامل كلينتون" الا اذا كان من يتهم "باسم يوسف ذهذه التهمة" ليس مجرد "ارملة "عادية من "أرامل كلينتون" بل هو "شـــــــــــرمـــــــوطـــــــــــــة"
الارهابى التائب "خالد صلاح" الذى يصف «باسم سوستة» بانه «ارملة هيلارى» هـــو و ياللاعجب شخص كان طواااااال الحملة الانتخابية شديد التأييد لــــ«هيلارى كلينتون» و بصورة علنية و فجة و صفيحة وبالته "اليوم السابع" لا موضوع لها الا التهجم على "دونالد ترامب" لمصلحة "هيلارى كلينتون"
بل ان الامر زاد و اصبح شديد الفجاجة اثناء فرز صناديق الانتخاب حيث امتلأت صفيحة زبالة "اليوم السابع" طول الليل بمقالات الشماتة فى "دونالد ترامب" الذى ظنه "خالد صلاح" خاسرا لا محالة
فلم تتحول صفيحة زبالة "خالد صلاح" عن التهجم اللا واعى ضد "دونالد ترامب" الا بعد ثانية واحد من فوز"دونالد ترامب"!!! فجاة تحولت الجريدة من الشماتة الجنونية بـ "دونالد ترامب" الى الشماتة الجنونية بـ"هيلارى كلينتون " و من أسمتهم باراملها !!!!!!!!!!!

عجيب امرك يا خالد يا صلاح ؟؟ هل تظن الجنسى البشرى اجمع ممسوح الذاكرة ، حتى لو كان الجنس البشرى كله ممسوح الذاكرة فممسوحى الذاكرة عادة ما لا ينسون الاشياء شديدة القرب الزمنى الى تلك الدرجة فالفارق بين "خالد صلاح" أرمــــلـــة "كلينتون" و "خالد صلاح" الـــ"ترامبى" الشامت بارامل "كلينتون" ثوانى فقط فما قبل اعلان نتيجة فرز الصناديق لمصلحة "دونالد ترامب" و لمدة اكثر من سنة و الجريدة لا تنشر الا مقالات الهجوم على "ترامب "و السخرية منه و المقالات التى تتحدث عن الخطير الرهيب على الاسلام من وصول «عنصرى» «فاشى» «نازى» «أراجوز» «جاهل» للحكم و تشرح الخير العميم الذى سيأتى على مييييصر التى صدرت عييييلم الاسلام الى العالم بمجرد وصولو «هيلارى كلينتون» الى الحكم و الذى سيكون مصدره ان اٌم الؤمنين السيدة «هيلارى» صاحبة خبرة بملفات الشرق الاوسط و معادية لقانون العدالة فى مواجهة رعاة الارهاب (جاستا) و صديقة للاسلام على عكس «دونالد ترامب» الــ«المجنون» الذى وصل به «الجنون» ان قرر منع دخول المحمديين الى امريكا و كأن المسلمين كلهم رايحين جايين على امريكا و المواطن المسلم فى السيدة زينب يستفيق من نومه صباحا ليتجه باتوبيس 48 الى امريكا لشراء بجنيه فول فى كيس نايلون و اربعة اقراص طعمية فى قرطاس و حزمة جرجير و بصلة خضراء و ليمونة و عشرة ارغفة مدعمين بالمسامير !!!!!
الذى يصف «باسم سوستة » بانه «أرملة هيلارى كلينتون» هـــو كـــبـــيـــرة أرامـــل هـــلارى كـلـيـنــتـــون !!! الذى يصف «باسم سوستة » بانه «أرملة هيلارى كلينتون» هـــو الارهابى التائب «خالد صلاح» كان من اكبر دعاة «هليلارى كلينتون»
تحويل "خالد صلاح" الفجائى بمجرد فوز "دونالد ترامب" من المعسكر "الهيلارى" الى المعسكر الترامبى" ذكرنى بمسلسل تليفزيونى كنت اشاهده و انا طفل كان اسمه "فيه حاجة غلط" و كان بالمسلسل شخصية صاحب محل الفواكه المعلم "عطوة " المشجع المخلص لنادى الزمالك طوال بطولة الدورى و بمجرد ان انتهت بطولة الدورى بفوز الاهلى بالبطولة اغلق دكان الفواكه الخاص به و دخل محل الحلاق و طلب حلاقة ذقنه و شهره و الاهتمام بوجاهته و عندما سأله الحلاق عن السبب ؟ فقال له : اصلى نويت اتأهل و خرج من الدكان و قد استأجر فرقة موسيقى جائلة ليقيم احتفال بفوز النادى الاهلى و كان يقف بالفرقة الموسيقية امام بيوت الزملكاوية و دكاكينهم ليشمت بهم !! رغم انه كان قبل ثوانى فقط زملكاويا متعصبا !!!

المعلم"عطوة" كان يفعل هذا لانه مسلسل كوميدى و كانت الكوميديا تتفجر من هذا التناقض و هذا الانقلاب من المتعاطف بشدة مع جهة الى من هو ليس فقط متعاطفا مع الجهة الأخرى بل و شامتا بالجهة التى كان أصلاً بها
لكن ما هو مقبول فى مسلسل كوميدى قد لا يكون مقبولا فى الحياة فالحياة لا يمكن ان تكون مسلسل كوميدى
فى الحقيقة انا اوافق على وصف "باسم يوسف" بأرملة "هيلارى كلينتون" لانه بالفعل عاشق لـ "هيلارى كلينتون" و حزين يا عين امه على وفاتها
انا ايضا مقدر عصبية "باسم يوسف" فهو غير رافض لكلمة طأرملة" بل رافض الاقتناع ان "هيلارى ماتت" هو مثله مثل مهابيل الارهاب الاسلامى المنتظرين ان يعود لهم مرسى على حصان ابيض و واخد رسول اللات قدامه على الجدون
و الاحق ان اقول انى لم اشعر يوما بالاقتناع بشيئ يقوله "باسم يوسف" الا فقط عندما وصف "خالد صلاح" بـــ"الـــــشـــرمـــوط" فهو و الحق يٌقال رغم انه كان اكبر مؤيد لـ "كلينتون" و أكبر عدو لـ"ترامب" حتى قبيل فوزه بثانية واحدة الا انه لا يصلح ان يكون "ارملة " لكلينتون لانه لم يشعر بأى مشاعر تجاه كلينتون بعد موتها هو ليس ارملة نهائيا ، بل هو شرموطة